{والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء} (البقرة:177)
گاورهكان دهلین (والصابرين ) ههلهیه دهبوو (والصابرون) بایه بهمرفوعی چونكه
معطوفه بهسهر {والموفون بعدهم} ؟؟
وهلام
زانایان وهلامی ئهم شوبههیان داوهتهوهو دهفهرمون {مَن}له {ولكن البر مَن آمن بالله} اسم موصوله
واتای كۆ دهدات (الجمع) فی محل الرفع واتا (لكن البر المؤمنون والموفون..) پاشان دهفهرمویت
واتای كۆ دهدات (الجمع) فی محل الرفع واتا (لكن البر المؤمنون والموفون..) پاشان دهفهرمویت
{والصابرين} كه ئهویش سیفهته (صفه) بۆ (من) له {ولكن البر مَن آمن ) منصوب كراوه بۆ
مدح كردن و ستایش كردن . چونكه عرب كه سیفهتی یهكیك دووركهوتهوه له ( الاعتراض بالمدح والذم)
ههندیك جار به رفع و ههندیك جاریش به منصوب دیت .
مدح كردن و ستایش كردن . چونكه عرب كه سیفهتی یهكیك دووركهوتهوه له ( الاعتراض بالمدح والذم)
ههندیك جار به رفع و ههندیك جاریش به منصوب دیت .
نمونهی منصوب :-
إلى الملك القرم وابن الهمام وليثَ الكتيبة في المزدحم
وذا الرأي حين تغم الامور بذات الصليل وذات اللجم
فنَصَبَ ( ليثَ الكتيبة ) و( ذا الرأي ) على المدح، مع أن الاسم قبلهما ( الملكِ القرم ) مخفوض، لأنه من صفة واحد، لكن نصبه على سبيل المدح والتنبيه؛ ومنه قولهم:
وكل قوم أطاعوا أمر مرشدهم إلا نميرًا أطاعت أمر غاويها
الظاعنين ولما يظعنوا أحدًا والقائلون لمن دار نخليها
فنَصَبَ (الظاعنين) على المدح، وحقه الرفع، بدليل قوله بعد: (والقائلون).
ومثله أيضاً، قول قائلهم:
لا يَبْعَدَنْ قومي الذين هموا سُم العُداة وآفة الجُزْر
النازلين بكل معترك والطيبون معاقد الأُزْر
فنَصَبَ (النازلين) على المدح، وحقه الرفع، بدليل قوله بعد: (والطيبون).
----------------------------
فنَصَبَ (الظاعنين) على المدح، وحقه الرفع، بدليل قوله بعد: (والقائلون).
لا يَبْعَدَنْ قومي الذين هموا سُم العُداة وآفة الجُزْر
النازلين بكل معترك والطيبون معاقد الأُزْر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق